مكونات المشروع
توزيع الأجهزة:
تقديم 15 جهاز حاسوب مجاني لمركز تدريب الزراعة الآلية.
تقديم 20 جهاز حاسوب لاتحادات المزارعين.
إنشاء مراكز تدريب في عدة مناطق مثل القضارف، قلع النحل، الحواتة، دوكة، عبيشة، وام شجرة.
إنشاء قاعدة بيانات:
إدخال بيانات 10,000 مزارع استغرق 9 أشهر، مع إشراف تطوعي لمدة 3 سنوات وضمان لمدة 20 عامًا.
التدريب:
تدريب 100 من العاملين وأسرهم على الزراعة الآلية.
تدريب 60 من وزارة الزراعة على أساسيات الحاسوب.
تدريب 30 مهندسًا زراعيًا على نظم المعلومات الجغرافية وبرنامج الأوتوكاد، بتمويل من وزارة الخدمة (الوزير حسن إبراهيم).
الزراعة الآلية:
تمكين الزراعة الآلية من تنفيذ الخريطة الإلكترونية للموارد الطبيعية لولاية القضارف.
تقليل تكلفة التدريب وتصميم البرنامج، حيث تم توفير 15% من التكلفة المقترحة، مما أدى إلى توفير ملايين الجنيهات لوزارة الزراعة.
الأرشفة والتنظيم:
أرشفة وتنظيم الملفات الورقية (الفواتير) للمشاريع.
تصميم صفحة أسواق المحاصيل على الإنترنت وأرشفتها منذ مارس 2006.
الانضمام إلى الشبكات الدولية:
انضمام مركز التقنية باتحاد المزارعين بالقضارف إلى شبكة مراكز المعرفة التابعة للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا)، مما ساعد على إنشاء قاعدة بيانات رقمية للمزارعين.
المرحلة الثانية للمشروع
بدأت المرحلة الثانية للمشروع بعد توجيه نائب رئيس الجمهورية وبحضور وزراء الاتصالات والزراعة والحكم الاتحادي، حيث تم الاتفاق على:
إكمال إدخال بيانات صغار المزارعين.
دراسة ربط الإحداثيات الجغرافية للمشاريع الزراعية والغابات ومسارات الرعي عبر الأقمار الصناعية.
تطوير أسواق المحاصيل والثروة الحيوانية والغابية وإنشاء مخازن وغرابيل لتفعيل البورصة الإلكترونية.
تطوير تطبيقات الهاتف المحمول لخدمات الزراعة عبر الإنترنت.
كما دعمت المنظمة المرحلة الثانية بـ 5 أجهزة لاب توب وبروجكتور عبر كلية القضارف التقنية، تحت إشراف المهندس آدم محمد إبراهيم. ورغم إتمام الدراسة، تم رفض التعاون من قبل الزراعة الآلية.
مميزات البوابة الإلكترونية لأسواق المحاصيل
الحوسبة السحابية: لتمكين المزارعين الأميين من الاستفادة من الخدمات.
البيانات الزراعية: تشمل الطقس، الأرصاد، موارد التربة، مسارات الثروة الحيوانية، ومصادر المياه.
خدمات أخرى:
الرسائل الإرشادية الزراعية (2000 رسالة يوميًا).
نشر معلومات عن كميات المحاصيل والثروة الحيوانية الداخلة والخارجة من الأسواق.
التعاون مع مجموعة أوروبية في تطوير قطاع الثروة الحيوانية.
نتائج المشروع
التدريب والتأهيل:
تم تدريب المزارعين واتحاداتهم على الزراعة الآلية وتقنيات المعلومات.
الخريطة الإلكترونية:
ساعدت الخريطة الإلكترونية في حل النزاعات بين الزراعة والغابات والرعي، كما سهلت عملية اتخاذ القرارات الحكومية بفضل التقارير التي يتم استخراجها من النظام.
تحسين العمليات:
سهل المشروع التعاملات بين الزراعة الآلية والمزارعين وسرع من إجراءات التجديدات.
توسيع نطاق المشروع:
تم نقل التجربة إلى عدة ولايات سودانية.
التعاون الدولي:
تم ربط اتحاد المزارعين بالمنظمات الدولية والإقليمية، كما تم إنشاء قاعدة بيانات رقمية للمزارعين لتوزيع الخدمات.
مميزات الخريطة الإلكترونية
البرنامج الأول (الزراعة الآلية):
يعتمد على برنامج أوتوكاد لتصميم الخرائط.
يعاني من بعض القيود في البحث والتجديدات.
البرنامج الثاني (نظم المعلومات الجغرافية):
استُفيد من الإحداثيات الجغرافية لتخطيط المشاريع الزراعية.
تم استخدام برنامج ArcGIS لإنشاء الخريطة، مما سمح بتخزين معلومات مفصلة حول المشاريع (مثل المساحة، الإنتاج، التربة، الكلوروفيل، الرطوبة، إلخ).
تم تطوير قاعدة بيانات MySQL لاستخراج المعلومات بشكل مباشر.
المتطلبات لجعل الخريطة تفاعلية:
ضرورة ربط الخريطة بالأقمار الصناعية لتوفير خاصية البحث والتصفح.
إنشاء مركز للاستشعار عن بعد بالتعاون مع كلية الزراعة بجامعة القضارف.
الربط بالإنترنت عبر Arc Server.